mardi 8 juillet 2008

crise poletique en mauritanie!

entre l'armée et le président élu par le peuple mauritanien

jeudi 26 juin 2008


Mohamed Ould Taleb qui avait fait l’honneur de la Mauritanie, lors du concours d’Emir Chouara (prince des poètes), l’année dernière, serait en partance pour le Qatar où il aurait été recruté comme attaché au ministère de la culture de cet émirat du golf friand des gens du savoir.Ould Taleb n’a pas pu trouver ce qu’il cherchait dans son propre pays. Au contraire, il vient tout dernièrement d’être l’objet d’une arnaque, à l’issue de son retour de Libye où il avait fait partie de la délégation présidentielle. La grande somme d’argent qui lui a donnée par Kadhafi, s’est en effet volatilisée on ne sait comment.En tout cas, il a choisi une autre patrie aux odeurs des hydrocarbures moins inspirant pour la poésie, mais les conditions matérielles y sont plus incitatives.Oui, Douha sait attirer les éminences grises, même le prince des poètes.Mais une chose demeure, qui a détourné l’argent du poète ? Il n’est pas trop tard de lui rendre son argent

فضيحة القصر...

علمت ريم توداى من مصادر مطلعة ان محى الدين العريس المفترض للفتاة التى بدا نجمها الاعلامى يخترق السمع قد تم الاستغناء عن خدماته" فى الحلال" وان الوفد الذى جاء لزيارة القصرللقيام بالواجب"خطبة" والذى تكون من شخصيات اجتماعية لها اعتبارها فى مثل هذه المناسبات قد رد على اعقابه ليس من طرف ولى الامر وانما ممن لايرضون بدخول الغرباء اللذين لايخضعون لقرارات الحرس وخوفا ايضا من تنامى ظاهرة التمرد التى بدات تتنامى للتخلص من القبضة الحديدية المتعسكرة وللاطلاع اكثر سنوافيكم بالمزيد قريبا.....

سرقة ملف مهم

لم يعد سرا الخلاف بين الشخصيتين القويتين فى القصر والصراع من اجل البقاء يبلغ ذروته بعد اختفاء ملف قيل انه جد مهم يحتوى على ارقام حسابات ببنوك خارجية واشياء اخرى اختفاء هذا الملف كاد يجعل احد الاطراف يفقد عقله امام المقربين ولكن السؤال المطروح هو من اخذ الملف ولماذا؟ لاشك ان الشركات الامنية المتخصصة فى القرصنة وسرقة المعلومات والتى اصيب احد افرادها المرة الماضية كانت هنا فى مهمة سرية قد لا نعرفها الان ولكن لاشيئ يبقى سريا فى موريتانيا. الطرف الاضعف بين الشخصين منع من دخول باقى المبنى الرئاسى هو وبعض حاشيته مما يعنى ان نفوذه بدا يتقلص وربما الضغط بالملف او الرضوخ للمطالب هو احد الحلول المطروحة التى لا مناص منها.

ولد بدر :"سنتصدى بقوة لحجب الثقة عن الحكومة"..وولد لمات "هناك أمور غير طبيعية

قالت ونا نقلا عن النائب في البرلمان عن حزب إتحاد قوى التقدم محمد المصطفى ولد بدر الدين إن حزبه سيتصدى بكل قوة لملتمس حجب الثقة عن الحكومة الحالية، وأن حظوظ نجاح الملتمس إن قدم ستكون ضعيفة "لأن ميزان القوة داخل الجمعية الوطنية ـوهى المسؤولة عن حجب الثقةـ في صالح من وصفهم بـ"القوى الديمقراطية المساندة للحكومة الحالية" ، مشيرا إلى أن المتحمسين لهذ القرار عندما تحين ساعة الحسم سيعدون على أصابع اليد، حتى ولو انضمت لهم المعارضة "وأضاف ولد بدر الدين ان هناك أسبابا مختلفة وتداعيات متعددة للأزمة السياسية الحالية التي تعيشها موريتانيا "منها أن هناك أطراف داخل الأغلبية غير راضية عن الحكومة أما السبب الثاني فهو امتعاض بعض مكونات المؤسسة العسكرية من تشكيل الحكومة، والسبب الثالث هو أن المعارضة ـ وهذه مسؤوليتها وسمتها ـ لم تكن راضية على هذه الحكومة، التي اتسعت قاعدتها من بعض مكونات المعارضة التقليدية، الأمر الذي حد من نفوذها وقوتها على الساحة السياسية كل تلك العوامل مشتركة شكلت الاستياء الحالي في صفوف القوى السياسية.واعتبر القيادي في حزب "اتحاد قوى التقدم" أن العنصر الحاسم في هذه الأزمة "هو موقف بعض مكونات المؤسسة العسكرية لأن بعض الفاعلين السياسيين خاصة في صفوف الأغلبية مازالوا يدينون بالولاء للمؤسسة العسكرية ويعولون في كل شكل على موقفها حتى أنهم قد نسبوا إليها موافق لم تصدر عنها من أجل تقوية نفوذهم في الساحة، وبالتالي فإن الأزمة الحالية ملقاة على كواهل من يتكلمون باسم المؤسسة العسكرية خاصة الفاعلين السياسيين الذين حاولوا بكل الوسائل إقحام العسكر في الساحة السياسية لأن هذا أمر مرفوض، فالمرحلة الانتقالية أخرجت البلاد من حقب الأحكام العسكرية الاستبدادية وأدخلتها في حقبة نظام ديمقراطي جمهوري.وفي سياق الأزمة الحالية التي يشهدها البرلمان الموريتاني والتي أدت إلى تأجيل جلسة البرلمان المخصصة لانتخاب هيئات الجمعية الوطنية قال محمد محمود ولد لماتحسب ونا في تصريح لبعض الصحفيين بعيد رفع الجلسة إن تأجيل الجلسة المخصصة لتنصيب رؤساء المكاتب دليل على وجود أمور غير طبيعية في الساحة السياسية الموريتانية ، مضيفا أن وضعية التكتل مريحة في كل الحالات كما أنه مستعد لكل الاحتمالات المطروحة وسوف يقيس الأمور من حيث المصلحة العامة بغض النظر عن طبيعة مواقف الأطراف المختلفة"وكان رئيس الجمعية الوطنية السيد مسعود ولد بلخير أعلن اليوم تأجيل الجلسة العلنية، التي كان من المقرر أن تعقد صباح اليوم على الساعة الحادية عشر،لانتخاب رؤساء مكاتب اللجان لعدم اكتمال المشاورات بين الكتل البرلمانية حول تقسيم المناصب.
.
Mr. Bederdine;je vous respecte comme mon pére, ce pour celà je vous en pris ne serez pas comme Jemil Mansour,ni Ould Eboulmeaali;ni ould Wakeve;please restez comme avant ....

المؤتمر الاول لحزب تكتل القوى الديمقراطية ينعقد اليوم بقصر المؤتمرات

ينعقد اليوم بقصر المؤتمرات المؤتمر الاول لحزب التكتل المعارض بعد 5 سنوات على على تاسيسه فى عام 2003 ويشارك فى المؤتمر وفود من خارج مورييتانيا ومنسقيات الحزب فى المدن الداخلية وينعقد تحت شعار "الوفاء والصمود" ومن المنتظر ان يتم انتخاب هيئات الحزب...

qui va changer ce congrès ?.Ahmed,please ,changes ta stratégie!!!

بنت احمد زايد تعلن دعمها للرئيس وتدعو الى تغليب المصلحة العليا للوطن

دعت سهلة بنت احمد زايد رئيسة الحزب الوطني للانماء (حواء) الفرقاء السياسيين في البلد الى تغليب المصلحة العليا للوطن، مؤكدة دعمها للرئيس الموريتاني سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله بوصفه الرئيس الذي انتخب بغالبية الشعب الموريتاني.
وقالت بنت احمد زايد في اتصال هاتفي مع "صحراء ميديا" ان من مصلحة الموريتانيين في مثل هذا الظرف السياسي الدقيق الذي تمر بها البلاد ان يؤازروا الرئيس ويقفوا الى جانبه حتى يتمكن من تحقيق برنامجه الانتخابي.وقالت رئيسة حزب حواء ان الرئيس ولد الشيخ عبد الله يمثل امل الموريتانيين في تحقيق غد مشرق للبلاد

Saloppe sehla!!!!!

ولد بدر الدين لـ "صحراء ميديا": نرفض التدخل السافر لولد عبد العزيز وولد الغزواني

ولد بدر الدينقال محمد المصطفى ولد بدر الدين نائب رئيس حزب اتحاد قوى التقدم في لقاء خاص مع "صحراء ميديا" إن حزبه يعارض بشدة "تعاظم نفوذ العسكر في الشأن السياسي الوطني" محذرا من "تعرض العملية الديمقراطية لمخاطر كبيرة جراء تورط الجنرال محمد ولد عبد العزيز في تأليب بعض الساسة والنواب على الحكومة الحالية بسبب عدم استشارته في تشكيلها" على حد تعبير بدر الدين.
وأضاف "إننا في اتحاد قوى التقدم واثقون من أن الإصلاحات الديمقراطية والاقتصادية والاجتماعية الضرورية صعبة التحقيق في ظل التدخل السافر للجنرالين ولد الغزواني وولد عبد العزيز في الشأن السياسي على نحو فج وسافر وغير مقبول".
وعن مبررات إقحامه للعسكر في تهم من هذا القبيل قال بدر الدين " أنا أتكلم عن عنصرين فقط من قادة العسكر، ويمكن لغيرنا انتقاء العبارات التي يعبر بها، أوان يتكتم على خطر بهذا الحجم، لكن دأبنا هو مصارحة المواطن بالحقيقة، حتى وإن كانت مرة، فالأمر لم يعد يخفى على أحد وولد عبد العزيز مشهور بالصراحة في ما ينويه، ولم يخف يوما مطامعه السلطوية السياسية، ولا زلنا نتذكر اتصاله بنا في الرئاسيات الماضية طالبا دعمنا لولد الشيخ عبد الله، ورفضنا ساعتها الطلب جملة وتفصيلا".وعن تفسيره لأسباب الخلاف قال بدر الدين " لا مبرر لخلاف مع رئيس منتخب في أي أمر من أمور الرئاسة والسياسة، أحرى في طريقة تشكيل حكومته، فلا قانون يعطي لولد عبد العزيز الحق في طلب مشورة الرئيس له في أي أمر، وإذا كان ولد الشيخ عبد الله قد تعهد للعسكر بدور خارج السهر على حماية البلد ومؤسساته الدستورية فقد أخطأ، وأعتقد أنه لم يصدر عنه تعهد من هذا القبيل، وعموما يبدو أن الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله شب على الطوق، ولا جدال في حقه في ممارسة صلاحياته الدستورية، فلا داعي لمناكفة رئيس حصل على تزكية الشعب الموريتاني في إدارة الشؤون، كل الشؤون".
وعن تقديره لتأثير المعارضين للتشكيلة الحكومية من داخل حزب (عادل) تحديدا، قال بدر الدين " ما يمكن الجزم به هو أن الجنرالين قد مارسا ضغطا كبيرا على المعارضين اليوم للحكومة من داخل حزب عادل، وبالتالي فإن تلك المجموعة مجرد بيادق في يد الجنرالين، وتتلقى الأوامر منهما، والغريب أن من يوصفون برموز الفساد في رأي بيادق العسكر اليوم، هم من طاوعوا الجنرالين في سياسة المرحلة الانتقالية، فالجديد على ما يبدو هو تراجع الكثيرين عن العسكر، لصالح الشرعية والديمقراطية".
وحول تأثير الخلاف على تنفيذ برامج الحكومة شدد بدر الدين على أنه من الأفضل أن يحصل وفاق من أي نوع، بين "بيادق العسكر والمؤمنين بالديمقراطية" مؤكدا أن " السلطة لا تدار إلا برأس واحد، فهناك إمكانية للإصلاح وإمكانية لمحاربة الفساد الذي بلغ حد سعي من لا يملك الشرعية إلى تعكير صفو الشرعية ذاتها".
وفي رؤيته لاحتمالات تطور الخلاف قال بدر الدين" إننا أمام احتمالين لا ثالث لهما، الأول هو التصعيد السياسي من البيادق ضد الشرعية، وهذا وارد جدا، لكنه تصعيد مضمون لصالح الشرعية، والثاني هو المجازفة بانقلاب عسكري لن يقتنع به أحد، وأتمنى أن يفهم الجنرالان وبيادقهما أنهم يعتبون على رئيس جمهورية منتخب، له برنامج إصلاحي ومن الممكن التعاون معه لتقديم خدمات لهذا الشعب في هذا الظرف الحرج، وأتمنى أن يتفهم المتباكون على أيام الديكتاتورية أن في مشاركتنا مع غيرنا من القوى الديمقراطية رسالة واضحة، تعني من بين أمور أخرى أن عهد حكم الثكنة قد ولى".وألمح بدر الدين إلى ما أسماه " انزعاج البعض من إرادة الإصلاح التي أبداها رئيس الجمهورية ومن شراكته مع قوى سياسية لن ترضي بغير الإصلاح منهجا وممارسة" وأستبعد "حصول الجنرالين على أكثر مما حصلوا عليه من البيادق" على حد تعبيره.

jeudi 19 juin 2008

Affaire Selamha, mariée contre son gré: L’avocat de la défense introduit un recours en liberté provisoire pour le mari et la mère

L’affaire remonte à une année maintenant. Un mauritanien, Mokhtar Salem, et sa belle-mère, Hawa Mint Cheikh, sont mis en examen en Espagne pour complicité de «détournement de mineur et violence sexuelle » à la suite d’une plainte introduite par Selamha. Les deux personnes sont le mari et la mère de la victime. Incarcérés depuis une année maintenant, ils sont passibles de 15 ans de prison. Leur avocat vient de demander une liberté provisoire pour ses clients. Une liberté provisoire dont avait bénéficié son père au déclenchement de cette affaire avec assignation à ne pas quitter le territoire espagnol.L’affaire de Selamha Mint Mohamed Ould Abdellahi a défrayé la chronique à Nouakchott. Née en 1992 en Espagne et jusqu’à l’âge de 15 ans, la fillette vivait normalement sa vie. Ses parents sont établis en Espagne depuis les années 1980. L’histoire de cette fillette qui étudiait en Espagne et était très liée d’amitié aux fillettes des voisins espagnols va pourtant connaître un véritable chamboulement, après un voyage au pays. C’était en 2006.
Le voyage en Mauritanie était bien plus pour ses parents, une opportunité de chercher un mari musulman à leur fille qui «devenait une femme» dans leur entendement, que de l’emmener en villégiature. Ils n’eurent pas trop de mal à lui dénicher l’heureux élu. Si on peut encore le dire.Ce fut un cousin de l’Assaba, un jeune homme d’affaires, Mokhtar Salem, qui était venu réclamer sa main. Selemha, elle ne voyait rien venir. Il semble même qu’elle était amusée de la fête qu’on offrait, sans savoir qu’elle en était elle-même l’objet. Tout se passe si vite qu’elle ne réalise pas qu’elle est devenue l’épouse de son cousin.Le mariage est célébré et consommé à Nouakchott. Selemha fait contre mauvaise fortune bon cœur. Trois mois durant. Elle est même gênée de parler de cet épisode de sa vie. L’alliance nouée, les parents ramènent leur enfant avec eux en Espagne et rendez-vous est pris avec le nouveau mari de les rejoindre. Il venait d’Allemagne. Une seconde lune de miel qui va mal se passer.En effet, dès son retour en Espagne, l’adolescente Selemha parle de sa «mésaventure » à ses jeunes amies espagnoles qui étaient de surcroit des voisines. Pour la famille espagnole nourrie aux valeurs cardinales de l’Occident, c’était tout simplement «horrible » ce mariage arrangé.Pour cette famille, comme pour toute l’ Espagne qui abritait la famille de Selemha , c’était inadmissible que de donner en mariage une adolescente de 15 ans en mariage. Même si en Occident aussi, les filles de son âge pouvaient contracter, à l’insu de leurs parents, des relations sexuelles. C’est donc avec l’arrivée prévue du mari, Mokhtar Salem, que le plan mijoté par Selemha et ses amies voit le jour. La jeune fille encouragée par ses amies espagnoles va au commissariat de Puerto Real déposer une plainte contre son mari et ses parents. A peine descendu d’avion, Mokhtar Salem est arrêté par la police. Sa belle-mère aussi. Le juge décide sur la foi de la plainte déposée par la victime de les mettre en examen. Malgré les efforts de leur avocat et du fait, parfois, des dérapages de la presse espagnole, ils resteront un an en prison. Selemha aurait rejoint la famille espagnole et ses deux amies espagnoles Margarita et Rachel. Mais aujourd’hui se pose aussi le problème de l’adoption de l’adolescente qui, malgré tout, est restée mauritanienne et a pu reprendre ses cours.Ce n’est donc que ces derniers jours que l’affaire est encore remontée à la surface avec la possibilité pour le mari et la mère de bénéficier, eux aussi d’une liberté provisoire, en attendant le jugement définitif. Un procès qui risque de transformer en un réquisitoire contre nos traditions locales. A noter que le ministère public espagnol a outre le délit sexuel contre les parents de la victime requis désormais contre eux le délit de mauvais traitement. Comme pour les questions du foulard, de l’excision, le droit matrimonial réprime les mariages forcés assimilés à une violence sexuelle. Malgré l’extraterritorialité de l’acte de mariage, Selemha a crée un précédent jurisprudentiel en Espagne.

شخصية دينية بارزة من رابطة الائمة تدفع مهرا بمليونى اوقية ومفاتيح سيارة جديدة لزوجة جديدة....


هو امام مسجد وصاحب محظرة وكان رئيس مصلحة " الشعائر"فى وزارة الشؤون الاسلامية سابقا وهو اكبر منصب شغله فى حياته هذا الشخصية الدينية البارزة اصبحت فجاة من رجال المال تتحدث فقط بالملايين وتكلف المقربين منها بمهمات بسيطة تدفع مقابلها الملايين هذه الشخصية دفعت مهرا بمليونى اوقية وسيارة جديدة لزوجة شابة فى مدينة كرو وللتذكير فقط فان رابطة الائمة والفقهاء وحسب مصدر مطلع فى الوزراة المعنية فانهم منزعجون من عملية احصاء المحاظر والمساجد واعادة ترتيب بيت الوزارة الذى قد يتسبب فى ايقاف السيولة التى كانوا يتمتعون بها والتى يقول العارفون انها كانت تصرف فى اغلبها فى امور شخصية .....


تحليل اخبارى:الى اين يتجه البلد؟؟
الاربعاء 18 حزيران (يونيو) 2008 بقلم
rimtoday
يعرف البلد هذه الايام حالة غريبة من التجاذب السياسى فعلى الرغم من الهدوء الظاهرفان اوساطا كثيرة تتحدث عن ما يمكن وصفه بالتململ فى اوساط النظام السياسى بالرغم من حداثة التشكيلة الحكومية ومن التشاور الواسع الذى رافقها والذى افضى الى دخول بعض قوى المعارضة ذات الوزن الشعبى فى هذه التشكيلة ودخول رموز ذات وزن مؤثر فى التوليفة السياسية القديمة فان اوضاع البلد اليوم تكاد تحدث بما هو قادم هذا القادم الذى تتعدد تحليلاته.tففى موعد اخبارى مفاجئ زعيم المعارضة يوجه النقد الجارح لرئيس الجمهورية, ومعارض اخر يتهم المعارضة ان لادين لها واحد اقدم احزاب الاغلبية ينسحب من الاغلبية الرئاسية فى ظرف سياسى غير انتخابى ووسائل الاعلام تتحدث عن حالة من الصراع والتجاذب داخل اركان النظام السياسى ومن صراع محتدم وسط التشكيلة الحكومية الفتية ومن سعى اعضاء بارزين فى البرلمان لحجب الثقة عن الحكومة بدعم من قيادات المجلس العسكرى وبدعم خفى من المعارضة حسب بعض المصادر كل هذه الاحداث تطرح العديد من نقاط الاستفهام حول مستقبل النظام الحالى وتطرح ايضا التساؤل عن اى نظام سياسى تبحث النخبة السياسية الموريتانية والمواطن العادى؟؟تمضى اليوم اكثر من اربع مائة يوم على تنصيب رئيس الجمهورية وعلى استلام المجتمع السياسى للسلطة من العسكر وخلال هذه الفترة انجز البلد اشياء مهمة لايمكن اغفالها وقد يكون اخفق فى تصور حلول للمشاكل المرتبطة بحياة المواطنين.ومن المؤكد اليوم ان رئاسة الجمهورية واجهت بشجاعة ملف المبعدين الموريتانيين وقطعت اشواطا هامة فى هذا الاتجاه ومن المؤكد ايضا انها ارست اطارا قانونيا مفيدا لمحاربة ظاهرة الرق وتحسن بشكل واضح الاطار الحقوقى مما جعل البلد مستعدا لقبول لاجئين سياسيين اجانب واعطت الانطباع بان البلد يسير بشكل تشاركى وان فلسفة التفاهم والحوار احدى منطلقات التحول السياسى فى هذا البلد, فاصبح البلد اليوم اكثر توازنا من ذى قبل وتحسنت صورته فى مخيلة كافة المراقبين للشان الموريتانى, وهو اليوم يناقش قضاياه بصراحة منقطعة النظير فى المنطقة, ويتمتع بصحافة تلتهم كل الحريات الممنوحة وبحركية برلمانية مفيدة.و يقدم صورة الشعب المتنوع الذى يحاول تاسيس وكتابة تجربة ديموقراطية خاصة به .لكن كل ذلك يخفى وراءه حالة من عدم الرضى الشعبى والتجاذب السياسى:لقد اظهرت الديموقراطية التناقضات وكشفت عن المطامع الشخصية وعن الميولات الفوضوية لساكنة هذا البلد فالمواطنون اليوم يقاومون التقطيع الادارى الذى يسعى الى تجاوز الاختلات الترابية وهم ايضا يتعاملون بروح لامسؤولة مع الخطة الاستعجالية والقضاء يتلاعب بملفات مصيرية وحساسة بالنسبة للبلد كملف الارهاب المتنامى والتعليم يلفظ انفسه ثمنا للصراع المحتدم بين اطرافه والاخطر من كل ذلك تمريغ هيبة الدولة فى الوحل من طرف مجموعات هنا وهناك.ان الدولة اليوم تثير الشفقة اكثر من اثارتها للاحترام لقد تسلل الياس وخيبة الامل الى غالبية المواطنين البسطاء ويثير ذلك فى نفوسهم تساؤلا مستمرا عمن يحكم البلد فالمواطنون اللذين اندفعو كثيرا فى الحملات الانتخابية اصبحو يظنون انه لاشيئ قد تغير وان العسكر لازال فى الميدان وان رئيس الجمهورية لايملك من امره شيئا والحكومة الجديدة تتاخر كثيرا فى الاعلان عن وجهها الاصلاحى المرغوب فالى اين يسير البلد؟ !.
هناك لاشك من يحاول التشويش على الوضع العام وعلى مسار الديموقراطية الفتية. !

أعلنت السلطات الموريتانية مساء اليوم الأربعاء 18-6- 2008 عن تعيين سيدي محمد ولد سيدينا مديرا جديدا للصندوق الوطني للضمان الصحي خلفا لمديره السابق السيد بيجل ولد حميد الذي عين وزيرا أمينا عاما للرئاسة الموريتانية في حكومة الوزير الأول السيد يحي ولد أحمد الواقف.وقال بيان صادر عن المجلس الوزارة الذي أجتمع بعض فترة طويلة شهدت أسفارا للرئيس ووزراءه إن الحكومة ناقشت التطورات القائمة داخل البلد وأن الوزارة المعنية بالتدخل الخاص طمأنت الحكومة على سيره واستفادة السكان منه دون تفصيل أو حديث عن وجود أي خروقات رغم شكاوى العديد من السكان.
جديد الموقع

وزا رة الثقافة تنظم أمسية لدعم الشاعر أدى ولد آدب

سكان الطينطان .. عجز السلطات يهدد بكارثة
إلى محمد فال ولد سيدي ميله ..بعد التحية

تعيين مدير جديد لصندوق ا لضمان الصحي

بعد سنة من الاعتقال انتهاء التحقيق مع موريتانيين باسبانيا

الصحف: اجتماع أحزاب الأغلبية على وقع الانسحاب منها

إذاعة المواطنة ... والحرية ... إلى أين ؟

سكان الطينطان .. عجز السلطات يهدد بكارثة والمعاناة لم تعد تحتمل

وجهت مجموعة من سكان مقاطعة الطينطان نداء استغاثة إلى السلطات العليا والرأي العام من أجل حمل السلطات المحلية على التحرك السريع لإنقاذ المدينة القديمة والسماح لذويها بالسكن عبر مساعدتهم باستخراج المياه من مساكنهم التي يفضلونها على آمال خادعة ببناء مدينة جديدة قائلين إن الكارثة تقترب مع نذر فصل الخريف.وقال وفد يتكون من عشرات الوجهاء والشيوخ الذين شارك بعضهم في تأسيس المقاطعة قبل عدة عقود إن التحرك الحكومي باتجاه بناء مساكن جديدة هو كمن ينتظر "مدينة عاد بن شداد" كما يقول المثل معتبرين أن استخدام الدولة لمبالغ زهيدة وشراء آليات لشفط المياه تكلف الواحدة منها أقل من مليونين أوقية بات هو المطلب الأساسي للمواطنين الذين ملوا انتظار الوعود الخادعة وانتظروا سنة كانت الأسوأ في تاريخ المدينة منذ تأسيسها إلى الآن.وأثنت الجماعة على الأمل الذي تعلقه على وعد الرئيس ولد الشيخ عبد الله لهم بالعمل على إحياء المدينة القديمة متذكرين مقولته لهم:"إن الحفاظ على الموجود أولى من طلب المفقود" معتبرين أن المدينة الواقعة تحت الربوة التي تقع عليها المخيمات حاليا تتطلب تحركا سريعا من طرف السلطة لإقامة سدود تحد من اجتياح الفيضانات مجددا للمدينة ومذكرين بأن السلطات كانت خلال السنوات الماضية تقوم بإقامة سدود رملية لحماية المدينة من الغرق وهو ما لم يحدث خلال السنة الماضية ولم ترصد له أي جهود خلال الأشهر الماضية منددين باحتجاز المياه للتسول بالسكان.وحول دور مؤسسة اعمار الطينطان قالت المجموعة إن هذه المؤسسة لادور لها وهي لحد الساعة يقتصر دورها على القيام بدراسات فقط لبناء مدينة خيالية!! يهمس أحد الحضور ساخرا من سؤال مراسل وكالة الأخبار عن الحديث الدائم لوسائل الإعلام الرسمية عن دور هذه المؤسسة في إعادة إعمار المدينة وأضاف آخر إن المؤسسة لن تساهم إلا في أكل حقوقنا وزيادة معاناة السكان وهي وسيلة للإتفاف على التمويلات التي أخذت باسم مدينة الطينطان ولذلك هي لحد الساعة لم تحرك ساكنا ووجودها في حكم المعدوم إذا استثنينا مقاعد كان لابد من شرائها لأكل مستحقات تقد ب260 مليون أوقية.وعن أحوال آلاف السكان في المقاطعة اعتبر بعض المتحدثين أنه منذ الثامن من أغشت 2007 تاريخ غرق المدينة لم يتغير أي شيء معتبرا أن الأغنياء أصبحوا فقراء والأوضاع تتطور إلى الأسوأ بصورة دائمة والسلطة تلتزم الصمت والكارثة تقترب.

من جهة ثانية أصدرت المجموعة بيانا سلمت نسخة منه للأخبار جاء فيه :"إننا نحن ساكنة مدينة الطينطان المتضررين من كارثة فيضانات 8 أغشت 2007 نتوجه إليكم بهذه الرسالة المفتوحة والثانية من نوعها لنطلعكم فيها على الحالة التي آلت إليها مدينتنا، فبعد انقضاء ما يقارب سنة على كارثة مدينة الطينطان هاهي الأمور تعود كما بدأت والكارثة تتسع وتتفاقم والمعاناة تزداد يوما بعد يوم، والإحباط واليأس هما سيدا الموقف.انطلاقا من مسؤولياتنا واستشعار للخطر الذي يهدد ساكني مدينتنا نطالبكم بالتدخل الفوري قبل بداية موسم الخريف الذي أصبحت بوادره تلوح في الأفق.سيدي الرئيس كنتم أول سبق إلى معاينة الواقعة التي ألمت بمقاطعتنا، وعليه فإن قرار تحويل المدينة له أضرار اجتماعية واقتصادية جسيمة لا تطاق وتفتقر إلى دراسة جادة ومتأنية تقنع الجميع ولذا نطالب بما يلي:1 ـ حماية دائمة للمدينة.2 ـ بدء فوري لصرف المياه الراكدة جراء السيول.3 ـ نطالب بالتشاور معنا وتعميقه في أي عمل يستهدف المدينة.4 ـ تطالب الجماعة أن تشرفها بلقائكم كما عودتموها دائما على ذلك.وفي الأخير تقبلوا فائق التقدير والاحترام
جديد الموقع

وزا رة الثقافة تنظم أمسية لدعم الشاعر أدى ولد آدب

سكان الطينطان .. عجز السلطات يهدد بكارثة
إلى محمد فال ولد سيدي ميله ..بعد التحية

تعيين مدير جديد لصندوق ا لضمان الصحي

بعد سنة من الاعتقال انتهاء التحقيق مع موريتانيين باسبانيا

الصحف: اجتماع أحزاب الأغلبية على وقع الانسحاب منها

إذاعة المواطنة ... والحرية ... إلى أين ؟

Où est l’argent du poète ?

Monsieur Mohamed Ould Taleb dit l’émir des poètes faisait partie de la dernière délégation mauritanienne en Libye.Kadhafi qui avait bien apprécié la poésie du jeune homme, lui aurait donné un cadeau de deux millions de dollars comme encouragement.Lakhbaar tebgue vi dar a appris que Ould Taleb n’a jamais obtenu l’argent libyen qui serait tombé entre des mains, très haut placées au palais ocre. Depuis cette affaire, le poète mauritanien a juré de ne plus faire partie des délégations présidentielles ni de la délégation d’accompagnement de la première dame. Alors rendez lui son cadeau. Ley
Hygiène de Nouakchott : je corrompt à toute poubelle.

Les nouakchottois ont eu mal aux oreilles à force d’écouter sans cesse, les assurances de leurs Maires, sur la propreté de Nouakchott confiée à la société Pizzorno.On se souvient en effet, que cette société étrangère a été démarchée en France par Ahmed Ould Hamza président de la Communauté Urbaine et l’ex Wali Moulaye made in transition-CMJD.Le contrat entre Pizzorno et la Communauté Urbaine porte sur plus de deux milliards d’ouguiya par an payé par le contribuable mauritanien qui nage toujours, malgré tout, dans les ordures ménagères et les déchets industriels de toutes sortes. Quel gâchis !Ce travail de nettoiement de la ville pouvait pourtant être confié à des entreprises mauritaniennes plus efficaces et dix fois moins chères, mais on préfère contracter avec des étrangers, commissions obligent…Et que fait réellement cette Pizzorno ? Rien du tout.Les dépôts de déchets ont multiplié par un million et les maladies endémiques comme le paludisme, font des ravages. Mêmes les camions Pizzorno ne passent que là où on leur donne de l’argent. Et aux ouvriers et à l’entrepreneur intermédiaire de la CUN.Nouakchott ne se limite pas aux murs de la Présidence, au centre des conférences, au stade olympique et au siège du Parlement. D’ailleurs ces lieux propres, parce qu’inhabités ne sont dans un tel état que grâce au retour de Greivida, la petite hérissonne qui vient de retourner à monsieur Ahmed Ould Hamza son bas coup d’Etat.

Khadad Ould Moctar : Que devient-il ?

Il était un smasside des plus prospère qui aurait fait sa fortune du temps où il était à AGRINEQ (groupe MAOA).Puis il s’est enrichi d’avantage grâce à ses connexions avec Zeidane Ould Hmeida du temps où ce dernier était ministre.Selon des sources proches de l’agence matrimoniale de Minetou la pourvoyeuse de El Mechrouaa (Teyarett), le volume des affaires de l’homme serait aujourd’hui en chute libre. Dommage !Les gens de F’Derick cherchent aujourd’hui désespérément Khadad le sympa qui ne fait plus ses week-ends généreux au Tiris-Zemour. Ley, Khadad, nte mnein ?
Publié par Lakhbaar Tebgue Vi Dar à l'adresse 23:36 0 commentaires
Le Trarza a-t-il un Emir ?

Il était une fois un émir du Trarza qui s’appelait Ahmed Salem Ould H’bib. Il était même sénateur.Mais voila que tout d’un coup, la transition militaire vint, avec son cortège d’élections libres qui ont démontré que cet émir est inconnu chez lui. Il fut en effet, balayé par le vent du changement de Ould Beylil, le courtaud harnos du RFD.Aujourd’hui, l’ex émir, ex sénateur, est devenu vendeur de médicaments falsifiés, en face de la clinique Chiva, question d’être à proximité de H’bib Ould Ely et de Mah Neya Mint Mohamed Bouna qui le protègent. Et Boidiel dans tout ça ? Est-ce qu’il pense à l’ancien émir ? Ou bien, il n’a plus son temps parce que le ministre secrétaire général de la présidence est très occupé par les temps qui courent. Lakhbaar tebgue vi dar reste sur les traces de l’émir en disgrâce
mercredi 18 juin 2008

SNDE : Un scandale qui ne dit pas son nom.

Tout le monde se rappelle les pénuries régulières d’eau à Nouakchott, pendant lesquelles, le baril d’eau de 200 litres va jusqu’à deux mille ouguiyas (2.000 UM) dans les quartiers périphériques. Les robinets à Tevragh-Zeina et dans les autres quartiers de Nouakchott sont parfois à sec.On a toujours fait avaler aux gens, que la ville de Nouakchott est devenue trop grande et que le déficit de l’eau est particulièrement dû à la non augmentation de l’approvisionnement et de l’affaiblissement du réseau.Mais en réalité, tout cela est faux ! Parce qu’il y’a même un excédent d’eau à Nouakchott.Il y’a surtout un problème de ressources humaines valables, honnêtes, dévoués et soucieux de l’intérêt général.Cette denrée rare qu’est l’eau, est quotidiennement détournée par les tâcherons dont les chantiers poussent comme des champignons à Nouakchott, lesquels tâcherons ont des branchements directs, donc sans compteurs. Qui les protège ?Une simple enquête vient de conduire à un certain Abdellahi Ould Saleh, inamovible chef service de recouvrement au centre SNDE de Tevragh-Zeina. C’est lui qui couvre cette pratique mafieuse contre paiement de commissions faramineuses de la part des entrepreneurs de bâtiments.Abdellahi Ould Saleh dit le voleur mouillé (et pour mouillé il l’est dans cette affaire !), opère en complicité avec une bande à l’intérieur du centre SNDE de Tevragh-Zeina, dont les locaux sont difficiles à localiser par les usagers, sur la route de l’hôpital national. Vivons cachés, pour vivre heureux !Nous invitions ceux qui doutent de cette affaire de faire un tour dans n’importe quel quartier à Tevragh-Zeina et ils verront que l’eau coule calmement à flots dans les bassins des chantiers et sans compteurs.Mais, quand un pauvre usager essaye de faire un abonnement régulier à la SNDE, Abdellahi Ould Saleh le mouillé et ses acolytes le font passer obligatoirement par toute une torture interminable, s’il ne paye pas un pourboire.Si on sait que l’eau c’est la vie, alors Abdellahi Ould Saleh et son réseau constituent une réelle menace à la sécurité nationale.Jusqu’à quand, Abdellahi le mouillé, va-t-il régner en maître sur le centre SNDE de Tevragh-Zeina ?En tout cas, ce corrompu ne chôme pas : au lieu de s’installer dans son bureau pour s’occuper correctement des factures impayées conformément à sa fonction, le voilà qui sillonne toute la ville de Nouakchott, comme un parrain mafieux pour protéger les chantiers contre le passage éventuel des contrôleurs SNDE.L’homme ferait actuellement chanter tout le monde en disant que le directeur de la SNDE monsieur Ould Houeibib n’ose même pas lever le petit doigt pour le faire déplacer du centre de Tevragh-Zeina, en précisant au passage, que le nouveau ministre de l’hydraulique, Ould R’Zeizim est un Nasri comme lui et qu’il va le laisser sévir encore pour longtemps dans ce poste pourvoyeur de commissions sous les tuyaux.Pendant qu’on mobilise les Etats généraux de l’éducation nationale qui n’amèneront aucun remède, on doit surtout faire des Etats généraux de l’eau pour débarrasser la SNDE des gens malhonnêtes comme Abdellahi Ould Saleh le mouillé.A suivre…